منذ سقوط الطاغية بشار الأسد بشار ونظامه، لم تتوقف المآسي في سوريا، حيث تتواصل الخسائر البشرية جرّاء أعمال القتل وجرائم الاستهداف.
وبينما كان السوريون يترقبون مرحلة جديدة تحمل الأمل والأمان، فرض الواقع نفسه بلون الدم والفوضى، حيث أصبح المدنيون عرضة للموت يومياً في ظلّ حوادث غامضة وعمليات استهداف متكررة.
هذه الخسائر البشرية المستمرة تعكس هشاشة الأوضاع الأمنية وانعدام الاستقرار، في وقت تحتاج فيه البلاد إلى جهود حقيقية وشاملة لوقف هذا النزيف، وضمان العدالة والأمان لجميع السوريين بعيدًا عن دوامة الفوضى والاضطراب.
ووفقاً لمتابعات المرصد السوري لحقوق الإنسان، 777 شخصاً قتلوا واستشهدوا منذ سقوط الطاغية بشار الأسد ونظامه. فيما يلي التفاصيل:
25 كانون الأول، 33 قتلوا وقضوا في ظروف مختلفة.
24 كانون الأول، 29 قتيل في ظروف مختلفة.
23 كانون الأول، 16 قتيل.
22 كانون الأول، 11 قتيل.
21 كانون الأول، 32 قتيل.
20 كانون الأول، 9 قتيل.
19 كانون الأول، 41 حالة وفاة واستشهاد في ظروف مختلفة.
18 كانون الأول، 35 قضوا في ظروف مختلفة.
17 كانون الأول، 49 قتيل.
16 كانون الأول، 41 قتيل.
15 كانون الأول، 46 قتيل.
14 كانون الأول، 22 قتيل.
13 كانون الأول، 40 قتيل.
12 كانون الأول، 39 قتيل.
11 كانون الأول، 42 قتيل.
10 كانون الأول، 183 قتيل.
9 كانون الأول، 80 قتيل، بينهم مدير مكتب ماهر الأسد.
8 كانون الأول، 29 قتيل.
