تركيا وإيران أعداء للكورد، وحزب العمال الكوردستاني بمقدارهما…

منذ الهجوم الصاروخي الإيراني الظالم على أربيل عاصمة إقليم كوردستان، وبدء التظاهرات ضدّ الجمهورية الإرهابية، شرع حزب العمال الكوردستاني بكك ووسائل إعلامها في حملة متواصلة في محاولة منها لتبرئة الجمهورية الإرهابية، بتساؤلات افتراضية كـ: لماذا لا تسمح حكومة إقليم كوردستان بإطلاق تظاهرات ضدّ الدولة التركية؟ في محاولة من هذه الحركة

هجوم البكك في ئاميديي والهجوم الإيراني تمّ التخطيط لهما من مركز قرار واحد…

يوم أمس، هاجم مسلّحو حزب العمال الكوردستاني بكك، نقطة تفتيش لبيشمركة كوردستان على الطريق الرئيسي الواصل بين ئاميديي-العمادية وشيلادزي، حوالي الساعة 10 صباحاً، علماً أن نقطة التفتيش التي تمّ الاعتداء عليها ومهاجمتها، هي حاجز ثابت وموجود في المنطقة منذ أكثر من 10 سنوات ولم يتمّ إنشاؤها بسبب البكك، كما لم

ما القوى التي تقف وراء البهتان القائل “قوات بيشمركة زيرفاني الكوردستانية ستهاجم حزب العمال الكوردستاني”؟

في ليلة 22 كانون الثاني، نُشر خبر على الموقع الإعلامي “شار برس-SHARPRESS” تحت عنوان “قوات زيرفاني تتحرّك لمهاجمة حزب العمال الكوردستاني” لتقوم بعدها بعض وسائل التواصل الاجتماعي فوراً بالدعاية ونشر الخبر على أوسع نطاق. من الواضح جدّاً أن هذا الخبر المفبرك اختلقه مركز معادٍ، نظراً لتوقيت الخبر الحساس والملفت للانتباه،

ما لا تعرفه عن اليهود في إيران… وضع اليهود الفارسي في إيران أفضل من المسلم السنّي!

ويقصفون العاصمة أربيل ويقتلون النساء والأطفال بحجة وجود الموساد الإسرائيلي!! ربما تعرف لأول مرة بأن إيران من بين أكبر 50 دولة في العالم من حيث عدد اليهود، وتحتل المرتبة الثانية في تعداد اليهود بالشرق الأوسط بعد إسرائيل، حيث يعيش فيها نحو 15 ـ 30 ألف يهودي، ويسكنون في مدن طهران

علم الكورد وأذناب نظام طهران…

العلم الكوردي كان الرمز الأبرز والسمة البارزة للتظاهرات والاحتجاجات والفعاليات المناهضة لطهران والمندّدة بالاعتداء الصاروخي الظالم والجبان للدولة الإرهابية الإيرانية على مدينة أربيل عاصمة إقليم كوردستان، خلال الأسبوع المنصرم، حيث نظّم الكورد في شتّى بقاع العالم احتجاجات مندّدة لإيران، رافعين العلم الكوردي الملون ومردّدين شعار (عاش الكورد… عاشت كوردستان…) وإدانة

العمال الكوردستاني بكك استغلّ الهجوم على أربيل كذريعة للتهجّم على مسرور بارزاني

قبل يومين، شنّ الحرس الثوري الإيراني هجمات صاروخية بعشرات الصواريخ على 8 مواقع في عاصمة إقليم كوردستان/ أربيل، الهجوم أسفر عن استشهاد أربعة أشخاص، بينهم طفلة لم تكمل عامها الأول (11 شهراً) أثار هذا الهجوم ردود أفعال غاضبة واحتجاجات كبيرة وواسعة، وأصبح الموضوع الأهمّ على وسائل الإعلام المحلّية والدولية، ولكن

أربيل شوكة في عيون الأعداء وكوردستان قادمة لا محال…

شيخو عفريني تحت حججٍ وذرائعَ واهية وبعيدةٍ عن العقل والمنطق، أمطر “الحرس الثوري الإيراني” مدينةَ أربيل عاصمة إقليم كوردستان، بوابلٍ من الصواريخ الباليستية والمسيّرات، وأردت خمسةً من المدنيين، بينهم أطفالٌ ونساء، شهداء ومصابين. بحجة استهداف “الموساد” أقدمت إيران على الفعل الشنيع والمقزّز، بقصفها للمدينة الآهلة بالسكان، وبالتحديد استهداف منازل المدنيين

إيران لا تتحمّل رؤية نجاحات إقليم كوردستان…

يرى مراقبون سياسيون حول العالم، أن إيران تقدم على قصف عاصمة إقليم كوردستان/ أربيل، في محاولة لإيقاف عجلة النجاح والإعمار والتقدم في كوردستان. وأكّد المتحدث السابق باسم التحالف الدولي ضدّ داعش، مايلز كاغينز، لـ كوردستان 24، أن إيران نفّذت الهجوم بينما يشارك إقليم كوردستان في المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس لإخافة

عفرين اليتيمة ودويلاتها المهزوزة!

شيخو عفريني نأسف على ملايين الشهداء الذين قضوا نحبهم بالقصف الهمجي الممنهج للنظام السوري على كافة البقع الجغرافية السورية، نتحسّر على مئات الآلاف من المعتقلين والمغيبين والمختفين قسراً في سجون النظام وسلطات الأمر الواقع المتوزعة في سوريا، يعتصر قلبنا ألماً على الأمهات الثكالى والأيامى ممن فقدن فلذات أكبادهن وأعزاءهن، ويتمنون

الأتراك المأجورين الذين يرون الكورد كحمّالين… يهاجمون قيم الكورد بهوية حزب العمال الكوردستاني بكك

قيادية البكك، هيلين أوميت، وفي مقابلة لها مع إحدى وسائل الإعلام التابعة للحزب، قالت بأنها لا ترى الحزب الديمقراطي الكوردستاني كوردياً! جديرٌ بالذكر أن هيلين أوميت تُعرف باسم هيلين ترك داخل أطر حزب العمال الكوردستاني بكك، فكيف لتركية كـ "هيلين ترك" أن تقول عن الكورد بانهم ليسوا كورداً؟ّ! من هي