أنا ضد الدیمقراطیة والوحدة الوطنیة … کتبه تیمور خلیل

في الاتحاد السوفيتي ، اتخذت جميع قرارات الشعوب في البلاد ، من قبل لجنة الانتخابات المركزية للحزب الشيوعي ، وذلک بمساعدة الآلاف من العلماء والمستشارين والمفكرين ، لكن عند وصول غورباتشوف إلى ديمقراطيته وأخوته للشعوب وقال إن قرار حياتنا يجب أن يكون من أجل الأمة ، في ذاک الوقت انسحبت

الذکری الـ 82 لإعدام السید رضی

في مثل هذا الیوم وقبل 82 عام ، وفي 15\11\1937 ، أعدمت الدولة الترکیة السید رضی بعمر یناهز الـ 75 عام ، وذلک في حکم الطاغیة مصطفی کمال أتاتورک ، بتهمة مقاومته وثورته ضد الدولة الترکیة الفاشیة ، فتم إعدامه وکافة أصحابه من الثوار الکورد ، فکما إتهمت العراق الأب

من الذي حرّف أقوال نیجیرفان بارزاني ؟

في الـ 5 من تشرین الأول / نوفمبر 2019 ، وخلال مشارکته في ملتقی میري للحوار حول الشرق الأوسط ، رئیس إقلیم کوردستان یلقي کلمة مهمة . منذ بدء الإحتلال الترکي لغرب کوردستان وما بعده ، خطاب رئیس إقلیم جنوب کوردستان هذا کان تکملة لتلك الخطوات التي تختطها حکومة إقلیم

أوجلان یوجّه البکک خفیة ومنذ بدایة تأسیسه ضد البارتي – الحزب الدیمقراطي الکوردستاني-

تعود علاقات حزب العمال الکوردستاني – البکک – والحزب الدیمقراطي الکوردستاني – البارتي – للثمانینیات ، أي لبدایة تأسیس البکک ، والبکک منذ ولادته تربی علی ید البارتي تربیته السیاسیة والعسکریة ، وبعدها إتضح في مذکرات أوجلان لأیة أهداف کامنة تودّد البکک للبارتي ، وبنی علاقاته معه . إذا تحدثنا

البکک مستاءة وغاضبة من جنرالیة مظلوم کوباني

مع بدء العدوان والإحتلال الترکي لغرب کوردستان ، ظهرت تغیرات جدیدة علی الساحة السیاسیة ، وبرز قیادیون نشطاء جدد نتیجة الأحداث ، ومن هذه التغیرات والقیادات ( جنرال مظلوم ) ، الذي ظهر کشخصیة سیاسیة کوردیة جدیدة علی الساحة السیاسیة والدولیة ، فحتی قبل شهرین کان إسم ( مظلوم )

سیاسة البکک وتطرف أوجلان أجبرتا الشعب علی الإرتزاق والإلتجاء للدولة

قلق الشعب الکوردي في شمال کوردستان لم یکن من الترک ، قدر خوفهم من البکک ، وعندما فرض أوجلان التجنید الإلزامي علی شباب الشمال ، إنفتح باب الإرتزاق – جاشایتي – علی مصراعیه أمام الشعب ، واضطر الشعب للإحتماء تحت ظل الحکومة الترکیة ، حمایة لنفسه من ذات أوجلان وبطش

هل الشعوب الدیمقراطي سبب صمت شمال کوردستان ؟

بعد محاولة إحتلال غرب کوردستان من قبل الدولة الترکیة ، تعالت صیحات الإستنکار والشجب من کل الدول والأطراف والجهات إلا شمال کوردستان ، فقد بقیت الأحزاب الکوردیة صامتة لا موقف لها ، وهنا ناقش الجمیع سبب صمت الشمال ، فبعضهم إتهم حزب الشعوب الدیمقراطي ، فهل فعلاً هذا الحزب متهم

إیران تقود حملة – مقاطعة ترکیا – في کوردستان

منذ أیام تتم مقاطعة المنتوجات والواردات الترکیة لإقلیم جنوب کوردستان ، وبدأ الموضوع یحمی ویستعر یوماً یوماً بعد یوم ، وقد بدأ شعب جنوب کوردستان بهذه المقاطعة علی أساس التعاطف والتضامن مع إخوانه في غرب کوردستان ، وأدار الإعلام والسوشیال میدیا هذه المقاطعة للمنتوجات الترکیة تحت شعار ( الدنانیر التي

تغییرات غرب کوردستان .. وعدم الإستفادة من التأریخ

الهدف الترکي من غزو غرب کوردستان ، هو ( کوردستان الکبری ) ترکیا .. تلک الدولة التي احتلت شمال کوردستان ، الآن تغزو غرب کوردستان ، تأریخ متخلف منذ القدم ، بنت دولتها علی سیاسة إبادة الکورد ، ومحاربتهم ، وغزوها لغرب لکوردستان لیس الهدف المنشود منه هذه المنطقة بالذات

الإتفاقیة الأمریکیة الترکیة جرّدت القوات الکوردیة غرب کوردستان من السلطة

أبرمت الولایات المتحدة الأمریکیة وترکیا إتفاقاً لوقف حرب الأخیرة علی غرب کوردستان ، وهذه الإتفاقیة قضت علی أمر واقع غرب کوردستان ، وردّت الشعب الکوردي في غرب کوردستان إلی ما قبل 7 سنوات ، ورجعتهم لبدایة نضالهم وثورتهم ضد النظام السوري ، تلک السنوات التي حصدت أرواح 11 ألف شهید