الجنود الصغار في حزب عبد الله (PKK)

بقلم… ماهر حسن تذكّرني قصة حزب عبد الله (PKK) “انا صاحب الأرض” بقصة الراجل الذي صادف شخص يركب حماره في أرض خلاء، فقال: هلا أركبتني معك على “حمارك”؟ وعندما أردفه صحاب الحمار خلفه، قال الراكب بعد قليل: ما أقوى “حمارك”.. ثم بعد مسافة أخرى من الطريق، قال الراكب: تالله ما

في السنوية الـ 17 لاغتيال حكمت فيدان… من قيادي مؤسِّس إلى عدوّ مستَهدَف!!

حكمت فيدان، الشخص الذي خدم حزب العمال الكوردستاني PKK منذ تأسيسه عام 1978، تمّ اعتقاله من قبل الدولة التركية عام 1980 لدعمه وتعاونه اللامحدود للتنظيم، ذاق شتى صنوف التعذيب في غياهب سجون الأتراك، حتى كسرت أضلعه تحت وطأت التعذيب، كان السكرتير العام لحزب الشعوب الديمقراطي بداية الألفية الثانية، تمّ اغتياله

مسيحيو العراق… نزيف الهجرة يبلغ ذروته وإقليم كوردستان “ملاذهم الأخير”

لا يزال نزيف هجرة المسيحيين من العراق مستمراً على الرغم من الدعوات الحكومية المتكررة للتشبث بأرض أجدادهم وديارهم. ولم ينجح العراق قط في إعادة المسيحيين الذين هاجروا البلاد، فيما فضّل كثيرون التوجه إلى إقليم كوردستان حيث بوسعهم ممارسة طقوسهم الدينية بحرية. يقول رئيس أبرشية أربيل الكلدانية بشار متي وردة لكوردستان 24، إن

أيهما أصابته الـ PKK بالجنون؟ الدولة التركية أم إقليم كوردستان؟!

أصدرت اللجنة المركزية في حزب العمال الكوردستاني (‏PKK‎‏) بياناً بالغ الغرابة، حيث قالت بأن مفاتليها “اصابوا الدولة التركية بالجنون!!” بحيث لا تقدر على الحراك! بل كادت أن تعدّ ارتفاع نسبة السكر لدى أردوغان مكسباً هاماً للكورد!! فجاء في بيان اللجنة المركزية لحزب العمال الكوردستاني PKK أن الدولة التركية عالقة الآن

سجون حزب العمال الكوردستاني PKK سبقت إدارتها الذاتية هناك… أكرادٌ في السجون الكُردية…

“أكراد في السجون الكردية” مصطلح تمّ تداوله لأول مرة في غربي كوردستان-كوردستان سوريا، بعد المظاهرة التي شهدتها مدينة قامشلو بغربي كوردستان (شمال شرقي سوريا)، في 26 مارس/آذار 2013، بدعوة من ائتلاف حركة شبابية يطلق على نفسه “كلنا لمناهضة الخطف” احتجاجاً على تصاعد عمليات الخطف والاحتجاز والضرب بحق ناشطي الثورة السورية

الـ PKK فعلاً حوّلت إقليم كوردستان لـ “فيتنام الثانية” ولكن للشعب الكوردي لا لعساكر الأتراك!

بعد انتفاضة شعب إقليم كوردستان، وتأسيس أول حكومة كوردستانية وبرلمان كوردستاني لإقليم كوردستان، صرّح زعيم حزب العمال الكوردستاني PKK بأنهم سيجرّون تركيا لإقليم كوردستان ويحوّلون إقليم كوردستان لـ “فيتنام الثانية” لهم! غير أنه أنجز حرفياً الجزء الأول من كلامه أتمّ إنجاز، حيث قام أوجلان وتنظيماته التي تأسّست على يد المخابرات

الأفكار الوطنية-القومية!

نوري جليك المؤسّسات ودوائر الناس تناضل من أجل تقوية ومؤازرة وحماية مصالح شعوبها وأوطانها. تناضل من أجل توحيد أمتهم ووفاقها، وتحاول إيجاد الحلول للخلافات والمشاكل بين جماهيرهم. ففي خارج البلاد، وعدا الشعب الكوردي، فقل ولا حرج بأن جميع الأمم تخدم وحدتهم، وتناضل من أجل تحقيق مصالحهم الوطنية. فعندما يدور الحديث

تزامن إطلاق تهديدات منظومة المجتمع الكوردستاني KCK والخزعلي ضدّ أربيل… أهمّ الدلالات

تزامنت تهديدات كلّ من منظومة المجتمعات الكوردستاني KCK وزعيم ميليشيات عصائب أهل الحق “قيس الخزعلي” تجاه أربيل في نفس اليوم، حتّى قيل بأنه ليس من قبيل التصادف أن يتزامن تهديدان من حركتين متطرّفتين في اليوم نفسه ضد حكومة إقليم كوردستان، بل هو وضع مدروس وتخطيط مشترك مسبق بين الطرفين اللذين

الـ PKK ومقولة “مهما يحدث فليحدث…”!!

كثيراً ما تتداول تنظيمات حزب العمال الكوردستاني PKK عبارة (مهما يحدث سوف نهزم العدو، سنحوّل هذا العام إلى عام النصر، سنغيّر الشرق الأوسط، سنرفع من وتيرة المقاومة والصمود!!) وآخرها كانت على لسان طفلين، حيث قالا: “مهما يحدث فسوف نهزم العدوّ المحتل!!”. فمنذ تأسيس هذه التنظيمات ولغاية كتابة هذه الأسطر، أصبحت

رسالة من أحد أهالي شنگال لعموم الإيزيديين…

بعث مواطن كوردي من المكون الإيزيدي من أهالي شنگال، رسالة إلى عموم أهالي شنگال وعموم الإيزيديين، عبر منصّة موقع “داركا مازي” حيث دعا فيه الشعب الإيزيدي إلى اليقظة من سباتهم العميق والانتباه لحقيقة تنظيمات حزب العمال الكوردستاني PKK ورؤيتها بأعينهم… نصّ الرسالة… ظهر زيف وخداع جميع شعارات الـ PKK حول