بقلم: ماهر حسن إن سياسة حزب العمال PKK، ليست سوى مؤشرات هينة لطور اللحاق والتبعية للدول الغاصبة لمكاننا، وترفض أن تكون عنصراً محيطياً راكداً، بدّلت شعاراتها إلى أخوة الشعوب، وباتت قاعدة عسكرية تركية متقدمة في مواجهة الحركة الكوردية. الواقع آنذا يلخص بجملتين : حركة يتبعها الكورد لكنها تقارع وتناهض قيام
Category: رؤى
لماذا؟
جانو ئامدي وفق الأخبار، انطلقت التظاهرات في 44 دولة على مستوى العالم -شرقاً وغرباً- لإدانة الغزو الروسي لأوكرانيا، والتنديد بهذا الغزو بفعاليات مناهضة للحرب، كما وأبدى أكثر من 2000 أكاديمي ومثقف روسي موقفهم المناهض للحرب في بيان مشترك، علاوة على احتشاد الآلاف معبرين عن رفضهم لهذه الحرب. وفي أوكرانيا، وقفت
لحل المعضلة الأوكرانية… ينبغي البدء من النهاية
ملاحظة: كتب مستشار الأمن القومي الأمريكي السابق، هنري كسينجر، هذه المقالة في صحيفة واشنطن بوست بتاريخ 5/3/2014. فيما يلي نص المقال. إن النقاش العام بشأن أوكرانيا يتمحور حول المواجهة، لكن هل ندرك ما ستؤول اليه الأمور؟ فعبر مسيرة حياتي المهنية شهدت 4 حروب حظيت بحماس وتأييد شعبي منقطع النظير، وبمجرد
نقد تقرير الشعوب الديمقراطي HDP حول شنگال-مخمور وكشف حقيقة الأحداث
زار وفد من الشعوب الديمقراطي HDP شنگال-مخمور خلال الآونة الأخيرة، كان من بين الوفد نواب عن الشعوب الديمقراطي في البرلمان التركي، وعقب انتهاء الزيارة، قدّم الوفد تقريراً باسم الشعوب الديمقراطي HDP حول نتائج الزيارة للرأي العام، إلا أن التقرير لم يلق آذاناً صاغية كونه حمل في طياته تناقضات وإشكاليات كبيرة،
المحكمة الاتحادية و”حسن خيريي” إقليم كوردستان!
أصدرت المحكمة الاتحادية في العراق، يوم أمس قراراً بالحكم بعدم دستورية قانون النفط والغاز لحكومة إقليم كوردستان رقم (22) لسنة 2007 وإلغائه، غير أن القلم الذي وقّع على إصدار هذا القرار كان فارسياً بحتاً، وأن القرار القارسي هذا أسعد وأسرّ قلوب حسن خيريي إقليم كوردستان! ولدى متابعة موقع داركا مازي
سوزدار آفيستا وافتراءاتها العديمة الأخلاق!
تحدثت عضوة المجلس الرئاسي في منظومة المجتمع الكوردستاني (KCK) سوزدار آفيستا حول ما تصفها الـ PKK بمؤامرة 15 شباط والتي هي في حقيقتها عودة أوجلان لحضن تركيا، في برنامج خاص على فضائية (Çira TV) الخاصة بالنشر للمكوّن الإيزيدي من الشعب الكوردي. وكالعادة، لم تألو عديمة الأخلاق هذه من إطلاق لسانها
ما الذي يحدث في شنگال؟
خلال الآونة الأخيرة، برزت تعقيدات واضطرابات جمّة، بين القوى المسلّحة التابعة للـ PKK والمنضوية تحت راية ميليشيات الحشد الشعبي وقوات حماية شنگال (YBŞ) من جهة، والجيش العراقي من جهة أخرى. ورغم أن هذه التعقيدات والاضطرابات والتوترات قد تبدو لأول وهلة وكأنها متعلقة بالجانب الأمني لقضاء شنگال، غير أن الحقيقة هي
اختتام “مسرحية خليفان” للـ PKK في سيمالكا… ولكن بعد ماذا؟!
تم فتح باب معبر سيمالكا الحدودي بين إقليم كوردستان وغربي كوردستان -كوردستان سوريا- أمام النقل والحركة التجارية، واستأنفت حركة التجارة من جديد بعد غلق دام أكثر من شهر، نتيجة الهجوم الاستفزازي لمجاميع مرتزقة الـ PKK تحت غطاء ما تسمّى بالشبيبة الثورية (جوانن شورشكر) على موظّفي وحراس وإدارة المعبر من جانب
دجل الـ PKK وأكاذيبها بعد إغلاق معبر سيمالكا!
مەمەت مێردینی عصر يوم الخامس عشر من كانون الأول، هاجمت الـ PKK معبر سيمالكا الحدودي تحت مظلّة ما تسمى بالشبيبة الثورية، تلك المنظمة التابعة للـ PKK والتي تتلقّى أوامرها مباشرة من قنديل، فشبيبة الـ PKK هاجمت القوات الأمنية لإقليم كوردستان والتي تؤمّن الحماية للمعبر من جانب إقليم كوردستان، هاجمتها بالحجارة
كتّاب لا يرون أبعد من أرنبة أنوفهم
الذهاب بعيداً عن الحديث عن تعريفات غاية PKK المكرهة بدافع الحاجة وبوصلة المنفعة، مقابل نقيضتها دوافع الحركة الكوردية، ودون ارتكاز على أسس، وأسباب، ودواع، أعمق بكثير من الصراع الدائر وتناوله بصدد استقراء طرفي النزاع : PKK والديمقراطي الكوردستاني، حسب زعم من يريدون تصوير الأمر صراعاً، لا طغياناً من طرف مجرم،