يا تُرى… هل ستتكرّر معركة جالديران في شنگال؟

يُقال بأن التأريخ يعيد نفسه، ولكن في مكان وزمان مختلفين، وحتى لو لم تنطبق هذه المقولة على كافة الأمم على المعمورة، غير أنه بالنسبة للأمة الكوردية بات حقيقة لا تنكر، فكثيراً ما تكرّر التأريخ في كوردستان دون أن يستفيد منه الكورد! بل أنسوه وتجاهلوه -بتقصّد- ولم يولوا أي اهتمام به،

ملاحظات حول عملية گاره والأحزاب الكوردية

بقلم… محمد إيزغيت (مەھمەت ئیزگیت) أطلقت القوات المسلّحة التركية عملية عسكرية بجبل گاره في الـ 10 من شباط الجاري، وأنهتها في الـ 14 من نفس الشهر، جاءت العملية في إطار احتلال كوردستان وإنكار الكورد والقضاء عليهم وتدميرهم، فأسس الاستراتيجية التركية للقرن الحادي والعشرين مبنية على مطامع توسّعية في الشرق الأوسط،

الانشقاق عن الـ PKK خيانة أم وطنية؟

أحد هؤلاء المنشقّين عن صفوف تنظيمات البكك هو (زبير عيسى) المولود عام 1969 بقرية إيدلب بمنطقة المزوري بجنوب كوردستان، وكما يتحدّث هو بنفسه، أنه كان مهتمّاً بالبحث عن أفضل الحلول للقضية الكوردية وفق فهمه ورؤاه، وانطلاقاً من هذا المبدأ، بحث زبير عن سبل النضال لإدامة الحركة التحرّرية الكوردية في جنوب

الـ pkk دمّرت القطاع السياحي في جنوب كوردستان

مواصلة البكك لحربها المزيّفة والعنيفة ضد الجيش التركي على أراضي إقليم جنوب كوردستان ألحقت اضراراً بالغة بالشعب الكوردي لا غير، فقد أصبحت تنظيمات البكك كسرطان مستشري في الجسد الكوردي بل كالنار تلتهم الأخضر واليابس على حدّ سواء، والأمرّ من هذا أنها تعدّ هذه الممارسات في الجنوب مقاومة وانتفاضة بطولية! فهي

لئلّا تُغضب الشركاء… الـ PKK لم تُعِرْ أي اهتمام بهجوم أربيل!

بعد الهجوم التذي تعرّضت له عاصمة إقليم جنوب كوردستان أربيل، حيث استهدف ما لا يقلّ عن 14 صاروخاً محيط المدينة ومطار أربيل الدولي، وما خلّفه الهجوم من خسائر بشرية ومادية، من مقتل متعاقد مع القوات الأمريكية وإصابة 9 آخرين. وفي الوقت الذي خلق الحادث ردود أفعال عالمية وإقليمية، وأبدت الولايات

يا ترى، هل ثمن كلّ عسكري تركي، قرية من قرى الجنوب؟!

برّرت الدولة التركية تدخّلاتها واعتداءاتها وهجماتها واحتلالها لجنوب كوردستان منذ حزيران العام الماضي، بوجود مسلّحي حزب العمال الكوردستاني البكك هناك، وأطلقت عمليات عسكرية هناك تحت أسماء ومسمّيات لا تخرج عن أطر مخالب الحيوانات وأنيابها (مخلب-النسر-النمر) وسواء أكان الهدف من إطلاق هذه العمليات هو القضاء على البكك وتدميرها كما يزعم الأتراك،

في السويد… الـ PKK تعادي وتحارب اسم الكورد وعلم كوردستان!

بقلم: إدريس إسماعيل طروانشي النادي الكوردي (Dalkurd) هو إحدى أندية كرة القدم السويدية الشهيرة والمعروفة عالمياً ايضاً، وهو نادٍ كروي كوردي أنشأه نخبة من الشباب الكورد الوطنيين المخلصين في إقليم (Dalarna) بالسويد، وهو نادي مليء بالحيوية والنشاط والأحاسيس القومية والوطنية، وقد استطاع النادي الحديث الولادة الظهور على الساحة وجذب الأنظار

يا تُرى هل أمثال (آلدار خليل) ومن يتّهم البيشمركة بـ(المرتزقة) هم كورد أيضاً؟!

كان من المفترض أن تكون مصطلحات (الإتحاد والوحدة) مفاهيم بالغة الأهمية في القاموس الكوردي وبين الشعب الكوردي، غير أن جزءاً من الكورد يستخدمون هذه المصطلحات لأهداف مغايرة تماماً كالتفرقة وتسقيط الآخر والتنقيص من قيمته، وغالباً ما نرى المقربين من البكك يستخدمون هذه المصطلحات المقدسة لعداء الكورد ومحاربتهم! فعند الحديث عن

اجتماعان في كركوك.. وتنسيقات بين الحشد الشعبي والـ PKK ولاهور جنكي

خلال الأيام القلائل المنصرمة عقد اجتماعان في كركوك، ومع أن الأطراف المجتمعة تبدو بعيدة كلّ البعد عن بعضها البعض مضموناً وفكراً، غير أنها تتشارك في تنفيذ أجندات محدّدة وتعمل وفق استراتيجية موحّدة، تم عقد الاجتماع الأول برعاية (حركة حرية كوردستان) التي تمثّل حزب العمال الكوردستاني البكك بجنوب كوردستان، بينما عقد

أيها الكورد انتبهوا واستيقظوا! واعلموا جيداً!!!

تركيا في طريقها للهلاك والدمار يوماً بعد يوم لا محالة، وتُمارس عليها ضغوطات كبيرة، وهي لا تقدر إلا على الكورد وتنتقم منهم وتثلج صدرها بهم! فهي قادرة على الكورد لا غير، ولو كنّا أصحاب دولة ووطن لمّا استطاع الأتراك ممارسة أبشع الأفعال بحقّنا نحن الشعب الكوردي! هذا وتزداد وتيرة هذه