محمد سليم جوروكابا، من مواليد مدينة جوليك بشمال كوردستان-كوردستان تركيا عام 1954، أحد مؤسّسي حزب العمال الكوردستاني بكك، كاتب وسياسي وصحفي، من عائلة وطنية قومية مناضلة ومخلصة، أمضى طيلة 11 عاماً محكوماً عليه في غياهب السجون والمعتقلات التركية، لكنّه لم يستسلم للدولة التركية ولم يخضع لها، عندما تحرّر من السجن
Category: رؤى
هل يسير بافل طالباني على خطى لاهور جنكي؟!
زيارة رئيس حزب الاتحاد الوطني الكوردستاني (بافل طالباني) لغربي كوردستان-كوردستان سوريا، وانتشار صوره مع الوجه الإعلامي لروج آفا (مظلوم عبدي) وكبار شخصيات ما تسمّى بالإدارة الذاتية وقوات سوريا الديمقراطية "قسد" على وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، أصبحت محطّ جدل بين الكورد، ذلك لأن وسائل إعلام البكك أبدت الصورة وكأنها جزء
الردّ على التصريح اللاأخلاقي والبغيض لمنظومة المجتمعات الكوردستانية: الراعي الوحيد للاحتلال في كوردستان هو حزب العمال الكوردستاني بكك…
لم تُنشر بعد، التفاصيل الكاملة للهجوم الذي استهدف مطار السليمانية الدولي، ولم يتمّ الكشف عن حقيقته وكنهه لغاية الآن، غير أن هناك أطرافاً مظلمة عديدة في هذا الحادث، لهذا يحاول الاتحاد الوطني الكوردستاني (YNK) وحزب العمال الكوردستاني (PKK) بذل جهودٍ جبارة للتغطية على الحادث وتزييف حقيقته وإبقائه طيّ الكتمان، لهذا
أسئلة سيمولوجية من عبد الله أوجلان لـ محمد سليم جوروكايا
محمد سليم جوروكابا، من مواليد مدينة جوليك بشمال كوردستان-كوردستان تركيا عام 1954، أحد مؤسّسي حزب العمال الكوردستاني بكك، كاتب وسياسي وصحفي، من عائلة وطنية قومية مناضلة ومخلصة، أمضى طيلة 11 عاماً محكوماً عليه في غياهب السجون والمعتقلات التركية، لكنّه لم يستسلم للدولة التركية ولم يخضع لها، عندما تحرّر من السجن
الشريك الجديد للبكك… الوحدة الوطنية وإلغاء لوزان والانتقام منها!
في الآونة الأخيرة، يحاول ساسة البكك وإعلامها إظهار شريكهم الجديد والتغنّي به، ألا وهو بافل طالباني… بافل طالباني، هو الاسم اللامع والمحبوب لكلّ أنصار البكك وأذيالها في الآونة الأخيرة، وخصوصاً على وسائل إعلام البكك الناطقة والمنشورة باللغة التركية بالذات دون غيرها! فقد أظهرت بافل طالباني على أنه الأمل المنشود لكلّ
أكاذيب البكك للانتخابات التركية المقبلة: الحزب الديمقراطي الكوردستاني يدعم من؟!
يواصل إعلام حزب العمال الكوردستاني بكك، حملاته الدعائية والعدائية ضدّ إقليم كوردستان، فلم تدّخر وسائل إعلام البكك جهداً في محاربة إقليم كوردستان بشتى الوسائل والطرق، وفي الجانب الآخر، لم يتطرّق إعلام البكك لأية منجزات أو مكتسبات أو أية إيجابيات لإقليم كوردستان مطلقاً. وهذه المرّة، شرعت وسائل إعلام البكك بمحاربة إقليم
من عفرين نقطة اللاعودة
بقلم: ماهر حسن في عفرين… لا يمكن لعاقل أن يتجاهل تفاصيل ومفردات المشهد، وتصرفات المعادين، والمستوطنين لأسباب تتعلّق بعقد وأوهام كثيرة يعيشونها، بعد أن كانوا ضيوفاً، وبتنا في مرحلة تذكر وهو ندح دائرة – حجم الدم الكوردي- الذي يقدّم بسخاء، لإرضاء تركيا، بعد الانخداع بسياساتها الديماغوجية، والحاضنة للفصائل المسلّحة، وتمكّنت
سقوط المروحية أزاح الستار عن العلاقات المظلمة للبكك والاتحاد الوطني الكوردستاني
ما زال الغموض يكتنف حادث تحطّم المروحية ليلة الـ 15 من آذار في قرية بيركيات بمنطقة جمانكي التابعة لمحافظة دهوك بإقليم كوردستان، ولكن من المؤكّد أن الحادث ليس بالسهولة والبساطة التي أعلنتها قوات سوريا الديمقراطية “قسد” فمن كانوا على متن تلك المروحية لم تكن قوة عادية توجّهت لمحافظة السليمانية من
البكك وأجنحتها المسلّحة (قوات الدفاع الشعبي ووحدات حماية الشعب) تتحضّر لهجمات على بيشمركة كوردستان…
وصلتنا معلومات موثوقة، أن قوات الدفاع الشعبي HPG الجناح المسلّح لحزب العمال الكوردستاني بكك، والجناح العسكري السوري لهذه التنظيمات (وحدات حماية الشعب YPG) تتحضّران لتنفيذ اعتداءات وهجمات على قوات بيشمركة كوردستان في مناطق بهدينان بإقليم كوردستان. فقد كشفت مصادر محلية موثوقة، أن قوات الدفاع الشعبي HPG بصدد جمع معلومات استخباراتية
من هم المحتلّون الجدد لشنگال؟! ولمَ ما زالت المخاوف فيها على حالها؟!
في 13 تشرين الثاني 2015، تمّت عملية "تحرير شنگال" بقيادة الزعيم الكوردي مسعود بارزاني. استمرّت الاشتباكات والمعارك ليومين، وقتل فيها 200 من مرتزقة داعش الإرهابي، وسلّم العشرات منهم أنفسهم، وأصبحت عملية تحرير شنگال بداية النهاية لداعش، ليس في العراق فحسب، بل في سوريا وغربي كوردستان-كوردستان سوريا أيضاً، وتوجّهت هذه التنظيمات