أكاديمي كوردي: ليس بمستطاع PYD تسليم «الأمانة» للنظام لأنها أصبحت منطقة نفوذ أمريكية

أكّد أكاديمي كوردي سوري، أن حزب العمال الكوردستاني PKK يدفع بجناحه في حزب الاتحاد الديمقراطي PYD ووحدات حماية الشعب إلى التقرب من النظام السوري وتسليم «الأمانة» مع منح بعض الحقوق الثقافية للكورد، لافتاً إلى وجود تيار في PYD يريد التخلص من  PKK والتوصل إلى وحدة الصف الكوردي مع المجلس الوطني

لقاءات استخبارات الـ PKK والاستخبارات التركية (MIT) والهجوم على روجآفا -كوردستان سوريا!

بمرور الوقت، تزداد التهديدات التركية على غربي كوردستان -كوردستان سوريا، وتحتشد الدولة التركية قواتها العسكرية أكثر فأكثر على الحدود مع كوردستان سوريا عموماً ومدينة كوباني -عين العرب- وسري كانيه -رأس العين- على وجه الخصوص استعداداً لشنّ عملية عسكرية لاحتلال مناطق أخرى من كوردستان وربط المناطق المحتلة تحت سيطرتها بعضها ببعض،

محاولة الـ PKK الانتحارية لتصفية دميرتاش

ذكرى مرور 5 أعوام على الهجوم الانتحاري لـ (TAK) على المركز المتواجد فيه “صلاح الدين دميرتاش” دون الكشف عن ملابسات التفجير لغاية الآن! في الـ 4 من تشرين الثاني عام 2016، تمّ تنفيذ هجوم انتحاري في دياربكر “آمد” أسفر التفجير الانتحاري عن مقتل 12 شخصاً وجرح أكثر من 100 شخص،

مَنْ يخدع مَنْ؟!

يواصل الرئيس المشترك السابق لحزب الشعب الديمقراطي (HDP) صلاح الدين دميرتاش، في معتقله، لقاءاته مع الصحفيين والإعلاميين، ويدلي بتصريحات كثيرة من معتقله، وهذا ما أصبح حديث الساعة والموضوع الساخن في الصحافة التركية ومحط نقاش وجدل واسعين في أطر الشعوب الديمقراطي نفسه، حول: هل يحاول دميرتاش أن يجسّد دور عبد الله

جمال حمي قالها قديماً: نحن الكورد في سوريا لم تكن مشكلتنا في يومٍ من الأيام مع تركيا ولا حتى مع أردوغان…

في مقال مختصر، لخّص الكاتب والناشط الكوردي والخبير بشؤون حزب العمال الكوردستاني (PKK) “جمال حمي” حقيقة دور الحزب الكوردي التركي وأجنداته واستراتيجيته الخاضعة لبسط نفوذ الدولة التركية المحتلة على أجزاء كوردستان وبالأخص غربي كوردستان -كوردستان سوريا، حيث قال قديماً: نحن الكورد في سوريا لم تكن مشكلتنا في يومٍ من الأيام

عبّاس الذي ضرب الأخماس بالأسداس… لا يميّز بين الأسود والأبيض!

دوران كالكان، عضو اللجنة التنفيذية لحزب العمال الكوردستاني (PKK) يظهر مجدّداً على وسائل إعلام الحزب ومنصاتها السوشيال ميديا، ولكن هذه المرّة كانت تقييمات “عباس” أغرب من سابقاتها، فعدا مباركته المعهودة للكمالية الفاشية ومسيرة أتاتورك، بذل جهوداً جبارة للتساوي والتشاكل بين كيان إقليم كوردستان الدستوري والرسمي والمعترف به دولياً، وبين غربي

هوشنك أوسي مجدّداً: الـ PKK لم يعد حزباً للـ “العمال” ولا “كوردستانياً”!

أكّد الكاتب والصحفي والناشط الكوردي، والخبير بشؤون حزب العمال الكوردستاني (PKK) أن حزب العمال الكوردستاني PKK لم يعد حزب “العمال” ولا “كوردستانياً” وأنه بات لزاماً على الكورد إقناع الحزب ببؤس خرافاته وترهاته المتمثلة في الأمة الديمقراطية ونبذ الفكر القومي الكوردي. وقال أوسي عبر منشور له على صفحته على مواقع التواصل الاجتماعي

مجدّداً… لفظة “كوردستان” تدكّ واقع تركيا وكوردستان تركيا -شمالي كوردستان- وتزلزلها

“كوردستان” ذلك الاسم وتلك الكلمة التي دكّت واقع السياسة والإعلام التركيين وفي شمالي كوردستان -كوردستان تركيا- فبعد زيارة لصاحب محلّ بقالة في ولاية سيرت يُدعى “جميل طاشكسن” لرئيسة حزب الخير (ÎYÎ) أثار قضية إنكار اللغة والهوية الكوردية وكوردستان، وبعد فترة وجيزة يتمّ إلقاء القبض عليه بتهمة الدعاية للإرهاب، ليتمّ بعدها

من كوباني القتلى والقرابين… ومن مفتري وكذّابي قنديل الصمت!

 مەمەت مێردینی اعتاد مسؤولوا الـ PKK على اتهام الديمقراطي الكوردستاني -البارتي- وحكومة إقليم كوردستان بالتواطؤ مع الدولة التركية لدى حصول أي حادث استهداف المقاتلات أو الدرونزات التركية للگريلا أو أحد مسؤولي أو قادة هذه التنظيمات البارزين، فتشتغل ماكيناتها الإعلامية ومنصاتها الدعائية باتهام البارتي بالتواطؤ مع الدولة التركية وإعطائه إحداثيات هذه

شنگال كوردستانية …. بأصابع بنفسجية

بقلم: حسن شنگالي منذ احتلال مدينة شنگال (سنجار) من قبل عصابات داعش الإجرامية في الثالث من آب 2014 وما قامت به من أفعال يندى لها جبين الإنسانية ونزوح أهلها إلى كوردستان حيث الأمن والأمان، حرمت المدينة من تمثيلها النيابي في البرلمان العراقي كحق شرعي ودستوري بعد أن صوّت البرلمان العراقي