الفئران لا تلد غزلاناً برية!

مَمَت ميرديني من الواضح أن جنرالنا (مظلوم عبدي) يحدو شيئاً فشيئاً وينحرف عن السبيل القويم والسليم الذي اختاره مؤخّراً، بل باستطاعتنا القول إنه بات يعود لظلّ البكك ويقع تحت تأثيراتها المباشرة ويلتزم بتعليماتها، وهذا يا يثبت أن ضغوطات قادة أنقرة وبالأخص جميل بايك أثّرت على غرب كوردستان عامة، وعلى شخصية

الـ PKK تشرعن ممارسات AKP

زكري موسى قرأت عصر اليوم تصريحاً لمنظومة المجتمع الكوردستاني (KCK) وبعد جرّ وشدّ لم أفهم شيئاً من هذا التصريح! الديمقراطي الكوردستاني -البارتي- يشرعن هجمات AKP و CHP! ويبرّر تدخّلهما في جنوب كوردستان! فهل تقصد المنظومة أن البارتي يضفي الشرعية ويبرّر تدخّل حزب إسلامي وحزبي قومي متطرّف! ومع أني فكرّت ومن

عودة للتأريخ.. استشهاد البيشمركة بحجة التضامن معه

حامد كوهري في نوروز عام 1989، البيشمركة المذكورين أدناه للحزب الديمقراطي الكوردستاني -البارتي-، وكأول مجموعة لبيشمركة كوردستان بمنطقة بهدينان، أرادت عبور الحدود ودخول جنوب كوردستان عقب حملات الأنفال سيئة الصيت ضد الكورد، وذلك لخلق الثقة لدى أهالي الجنوب بأن شعلة الثورة لم تنطفي، وأن المقاومة والبطولة والثورة باقية، وأن بيشمركة

لو صحّت ادّعاءات الـ PKK فنهاية الجيش التركي باتت قريبة!

نشرت تنظيمات البكك إحصاءات للخسائر والأضرار التي ألحقتها بعساكر الأتراك خلال عام 2020، وهي تدّعي بأن مقاتليها قتلوا أكثر من 900 من عساكر الأتراك، كما لقي 227 عناصر من مسلّحيها -كريلا- مصرعهم خلال هذا العام، ولو صحّت لو صحّت ادّعاءات الـ PKK هذه، فنهاية الجيش التركي باتت قريبة! وستتمّ إبادة

الحقيقة باختصار.. كما قالها جمال حمي

سيناريو الحرب التركية على حزب العمال الكوردستاني البكك ومقاومة الأخيرة ودفاعها المشروع! لم ينتهي بعد، وكما يبدو لن ينتهي في العاجل القريب، فالحرب الدائرة منذ أكثر من أربعين سنة، والتي حصدت أرواح عشرات الآلاف من شباب الكورد المخلصين والمغرر بهم وإذابتهم في أتونها، لم تخدم القضية الكوردية أو كوردستان أو

تصريح منظومة المجتمع الكوردستاني المستور

الجزء الثاني في الجزء الأول من كتابتنا تطرّقنا لكيفية نشر منظومة المجتمعات الكوردستانية لتصريحها المخفي والمستور كردّ للمؤتمر الصحفي لرئيس وزراء إقليم جنوب كوردستان، وأوضحنا أن البكك أصدرت ذلك التصريح لستر خيانتها في شنكال، وعدم تمكّنها من الرّدّ على بعض المسائل الرئيسية التي أصبحت واقعاً يُعاش في إقليم جنوب كوردستان،

تصريح منظومة المجتمع الكوردستاني المستور

الجزء الأول بعد انعقاد اجتماع لحكومة جنوب كوردستان برئاسة رئيس الحكومة مسرور البارزاني عبر تقنية الفيديو كونفرانس، ونقل أحداث الاجتماع على كافة الفضائيات بشكل مباشر، أصدرت منظومة المجتمع الكوردستاني في الـ 10 من الشهر الجاري -أي بعد عقد المؤتمر بيوم- تصريحاً كردّ على مقرّرات الاجتماع، غير أنه يبدو أن البكك

القادة والرؤساء لا ينبثقون من بين سفلة البارات والملاهي الليلية لـ (سرجنار وبريطانيا)

الرئيس التوأم -المشترك- لحزب الإتحاد الوطني الكوردستاني (لاهور شيخ جنكي) بات معروفاً لدى الشعب الكوردي، غير أنه استحصل هذه الشهرة السلبية من ممارساته الخبيثة والدنيئة، وكأنه دخل التأريخ ولكن من سلة القمامة! المرة الأولى التي سمع فيها الشعب الكوردي اسم (لاهور شيخ جنكي) كانت إثر أحداث 16 أكتوبر الخيانية وبيع

لماذا وصفت وسائل الإعلام العالمي أوجلان بـ “الخائن الجبان”؟

بقلم: جمال حمي في يوم1-6-1999، وقف عبد الله أوجلان أمام أمهات الجنود الأتراك الذين قُتلوا على يد تنظيم PKK خلال 15 سنة واللاتي حضرن المحاكمة وهن يحملن صور أبنائهن وقدّم اعتذاره لهن. وفي اليوم التالي في2-6-1999، كانت الصحافة العالمية في حالة صدمة كبيرة، وكتبت العديد من أهم الصحف العالمية وبالمانشيت

كوريدور الـ PKK العسكري

كتبه: هوشنك أوسي ضعوا الخريطة أمامكم، اسحبوا خطّاً من قامشلو إلى الهول، ثم مخمور، فكركوك، السليمانية، رانية، وصولاً إلى جبال قنديل، ومن تلك الجبال وصولاً إلى زاخو، مروراً بمناطق زاب وكاريه وجيايي سبي، ثم انظروا إلى النتيجة! الآن، في أية لحظة، يمكن لإيران وعبر بغداد وتحالف الحشد الآبوجي والحشد الشعبي،