ناشطة كوردية: حزب العمال الكوردستاني الـ (PKK) منذ نشأته قائم على القتل وإراقة الدم الكوردي

أكدت ناشطة كوردية سورية، أن منظومة حزب العمال الكوردستاني PKK تستقوي بإيران كونها تتلقى الدعم الكامل منها، مشيرة إلى أن PKK يحاول ضرب وزعزعة استقرار كوردستان بالتنسيق مع أعداء الشعب الكوردي. وقالت الناشطة السياسية نوروز بيجو: إن منظومة PKK تستقوي بإيران كونها تتلقى الدعم الكامل منها، الدعم المادي والمعنوي، حيث

من يقف وراء ما يحلّ بالشعوب الديمقراطي (HDP)؟!

نشر الكاتب الكوردي هوشنك أوسي، منذ نصف العام، منشوراً على صفحته الشخصية على فيسبوك تحت عنوان (الغباء الآبوجي الأصيل) لخّص فيه حقيقة ما يجري لأعضاء البرلمان التركي ورؤساء البلديات من حزب الشعوب الديمقراطي (HDP) وما لعبته الـ (PKK) من دور سيء لما يحصل لهؤلاء قديماً وحديثاً، وقد عنون أوسي منشوره

العمال الكوردستاني (PKK) واللغة الكورديّة!؟

الإبادة اللغويّة والثقافيّة التي يتحدّث عنها العمال الكوردستاني، قياماً وقعوداً، هو نفسه ضالع في ارتكابها بحق الشعب الكوردي، منذ تأسيسه سنة 1978 وحتّى اللحظة، فشل حزب العمال الكوردستاني في جعل اللغة الكورديّة اللغة الرسميّة داخل الحزب، فكيف سينجح في فرضها كلغة رسميّة داخل الدستور التركي؟ حتى الآن، أوجلان لا يعرف

القاضي محمد.. الشخصية التي استطاعت انبعاث القضية الكوردستانية في كافة أجزاء كوردستان الأربعة

روژهات ئامدي قبل 74 عاماً، وفي مثل هذا اليوم، 31-3-1947، أُعدم المرشد والزعيم الكوردي (قاضي محمد) مع شقيقيه (صدري قاضي وسيفي قاضي) على يد العجم المحتّلين. ولم يكن لذنب اقترفوه سوى النضال من أجل تحرير أمتهم الأمة الكوردية، وتأسيس أول جمهورية كوردستانية باسم (جمهورية كوردستان) والتي كانت عاصمتها مدينة مهاباد.

فنون السحر والدجل للـ (ب.ك.ك) وحكاية الوحدة الوطنية

تكمن القوة الرئيسية للبكك في دجلها وشعوذتها، فكما يقلّب ساحرٌ منديلاً لعصفورة، أو يخفي عصفورة في قفص بعد تغطيتها بقطعة قماش، فكذلك هي ممارسات البكك بالضبط، فتبدي شيئاً لا وجود له كما تخفي شيئاً حقيقياً عن أعين الناس، لهذا نستطيع تشبيه هذه التنظيمات بالسحرة والمشعوذين! فالساحر أو المشعوذ ينال تصفيقاً

الـ PKK ومؤامرة العداوة

بقلم: العقيد إدريس شعبان غفار الجزء الأول قديماً قيل بأن البكك عدوة ومناوئة لفكرة استقلال كوردستان، واليوم، توصل الشعب الكوردي بل والأمة الكوردية جمعاء لقناعة أن البكك لا تناضل بأي شكل من الأشكال من أجل تحقيق مصالح الكورد، فكرياً وواقعياً عملياً. فيا تُرى كيف تصدّينا لهذه المؤامرة المزمنة والمخطّط العدواني

حقيقة الاعتراض على الطابع البريدي سببه انهيار اتفاقية سايكس بيكو ولوزان

تتوالت ردود الأفعال المتباينة حول زيارة البابا شهر آذار الحالي للعراق وإقليم جنوب كوردستان، بحيث نستطيع تسمية جملة الأحداث بالجبهة المعادية للطابع، تلك الجبهة التي لم تطفأ شرارتها لغاية اليوم، غير أن الحقيقة هي أن هناك أسباباً سياسية وتأريخية ودبلوماسية هامة وراء كلّ هذا. فقبل كلّ شيء، البابا والفاتيكان ليسا

لماذا نهق (دولت بهجلي) والأتراك الفاشيون ورموا بردعتهم لدى رؤيتهم لخريطة كوردستان؟!

مَمَت ميرديني بعد زيارة البابا فرنسيس للعراق وإقليم جنوب كوردستان، وتقديم حكومة الإقليم طابعاً يحمل صورة البابا وخريطة كوردستان الكبرى تقديراً له، أثار هذا الطابع ردود أفعال إقليمية متفاوتة، وبالأخص ما أبدته الدول الغاصبة والمحتلّة لكوردستان من ردود أفعال غاضبة، فأصبحوا كالذئاب والكلاب المسعورة تنهش جسد الكورد وكوردستان بألفاظ نابية

الـ PKK وخبرتها اللامتناهية في تحريف الحقائق التأريخية وتزييف الوقائع!

تمتلك البكك قوة منعدمة النظير وخبرة لا متناهية في مجال تحريف الحقائق التأريخية وتزييف الوقائع أكثر من أي شيء آخر، فهذه التنظيمات خبيرة مختصّة في خداع وتضليل الشعب الكوردي، وما يلفت انتباه الانسان هنا هو أن ما تسمى بـ (جماعة أنقرة) تعتقد أن الشعب يثق بأكاذيبها! ولا تعرف حقيقة نظرة

اليوم، الذكرى السنوية الـ 51 لاتفاقية نيل حقوق المشروعة لشعب جنوب كوردستان

يصادف اليوم الذكرى السنوية الـ 51 لاتفاقية 11 آذار التأريخية بين زعيم الأمة الكوردية والأب الروحي للشعب الكوردي ومرشد الحركة التحرّرية للشعب الكوردستاني الملا مصطفى البارزاني وبين الحكومة العراقية، تلك الاتفاقية الضامنة لحقوق الشعب الكوردي في العراق وجنوب كوردستان. بدأ زعيم الحركة التحرّرية الكوردستانية الجنرال مصطفى البارزاني بثورة أيلول المجيدة