دلوفان علي سياسة الحرق وتسليم الجبال والتلال في الآونة الأخيرة، نشرت وسائل إعلام تابعة لحزب العمال الكوردستاني بكك مقطع فيديو يظهر القوات التركية وهي تنتشر وتتجوّل في محيط قرية كيسته بإقليم كوردستان، مقطع الفيديو هذا أثار الكثير من ردود الأفعال الغاضبة، لكن لم يفسّر أحد مضمون القضية بشكل كامل ويوضّحه،
Category: رؤى
متاعب وعوائق قيادة حزب العمال الكوردستاني بكك وأبطال سجن آمد
سمكو عبد العزيز بعد معرفتي بالكورد من أهالي جنوب كوردستان-إقليم كوردستان في أوروبا، أصبح لي العديد من الأصدقاء، نأكل معاً أحياناً، ونجلس ونناقش في أمور الحياة، وما لفت انتباهي هو أن كورد إقليم كوردستان يحبّون المداعبات والنكت والضحكات، وتدور مواضيع غالبية نكتهم ومداعباتهم حول الأنشطة الجنسية والمرأة، وهذه واحدة منها:
لا يحقّ لمنظمة غير وطنية-قومية مثل (KNK-المؤتمر الوطني الكوردستاني) عقد مؤتمرات باسم الأمة الكوردية…
مَمَت ميرديني عقد (المؤتمر الوطني الكوردستاني-KNK) أحد أذرع حزب العمال الكوردستاني بكك في أوروبا، مؤتمراً على شبكة (زووم) حول الاشتباكات والمعارك الوهمية والحرب المزيّفة والعبثية والاحتلالية التي تدور رحاها بين مسلّحي حزب العمال الكوردستاني بكك والجيش التركي على أراضي إقليم كوردستان، خلال المؤتمر، دعا من خلال المؤتمر، الشعب الكوردي أن
الردّ على الإساءة اللاأخلاقية لجريدة “خوبون” للزعيم الكوردي مسعود بارزاني… الجريدة الت تُعتبر إحدى جبهات حرب حزب العمال الكوردستاني بكك ضدّ الشعب الكوردي…
لم يبق أية قيم أو رموز وطنية بين الكورد لم يعاديها ويهاجمها حزب العمال الكوردستاني بكك أو لم يسئ إليها، فقد هاجم وعادى وما زال يعادي علم كوردستان أكثر من المستعمرين، كما يعادي النشيد الوطني الكوردي والدين والثقافة والتاريخ وقادة الانتفاضات والثورات والحركات والأحزاب الكوردية… هذه العداوة وهذا الهجوم ما
اسم وعنوان أكذوبة لـ 45 عاماً… حزب العمال الكوردستاني بكك
مَمَت ميرديني ولدت أكذوبة قذرة منذ 45 عاماً دمّرت البيت الكوردي، خلال هذه السنوات الـ 45، تسبّبت هذه الأكذوبة في مقتل الآلاف من الوطنيين المخلصين، وتدمير العشرات من المنظمات والحركات الكوردستانية، وأصبحت السبب الرئيسي في تعميق الهوة والفجوة بين الكورد، هذه الأكذوبة أصبحت سبباً في عدم تمييز بعض الكورد بين
من حرق الأسواق والمحلات إلى الادعاءات القومية والديمقراطية
المعالج النفسي القيادة المهزومة لحزب العمال الكوردستاني بكك، والتي اتّخذت اسم منظومة المجتمع الكوردستاني (KCK) لو كان هناك ما يسمى بـ “القيادة-الزعامة” في حزب العمال الكوردستاني بكك، أو إذا كانت لديها الشجاعة والجرأة لتسمّي نفسها “القيادة” لأنه في أطر بكك القيادة تعني الرئاسة، والرئيس هو فقط أوجلان وحده، لذلك نقول
قوات حماية الجنوب-الإقليم التابعة للعمال الكوردستاني بكك تتحوّل لقوات حرق الجنوب…
قضية الكشف عن المتّهمين المتورّطين بافتعال الحرائق في أسواق إقليم كوردستان، الذين تمّ تدريبهم وتكليفهم من قبل حزب العمال الكوردستاني لحرق أسواق إقليم كوردستان، قضية احتلّت مكانة هامة على جدول الأعمال الكوردية، ففي الوقت الذي يواجه فيه الشعب الكوردستاني مشاكل ومآزق اقتصادية حادّة وبالغة الصعوبة، تكبدت مئات المحلات التجارية والأسواق
ماذا يحدث في قرية كوهرزي التي يقال إنها بؤرة الصراع ومركز الاشتباكات بين الجيش التركي وحزب العمال الكوردستاني بكك؟
ليلة أمس، سقطت قذيفة مدفعية بالقرب من قرية كوهرزي بمنطقة نهيلي، لم يخلّف القصف أي ضحايا (قتلى وجرحى) سوى خسائر مادية، ولأنه موسم الزراعة، لا يستطيع أهالي تلك المناطق من التوجّه إلى مزارعهم وبساتينهم، فيا تُرى: لماذا أصبحت هذه القرية، رغم قلّة ساكنيها، مركزاً للصراع وبؤرة المواجهات والاشتباكات، وخاصة خلال
ملاحظات حول تأريخ حرب حزب العمال الكوردستاني بكك
الكفاح المسلّح الذي بدأ في 15 آب/ أغسطس 1984 بالهجمات على آروه-شمزينان ترك وراءه 40 عامًا، إن تأثير العنف الذي أدّى إلى صناعة حزب العمال الكوردستاني بكك، على التاريخ السياسي والعلاقات الاجتماعية للكورد جديرٌ بالبحث والدراسة وغور أعماقه، وعلى وجه الخصوص، من أجل فهم الوضع الراهن لحزب العمال الكوردستاني بكك،
حرق العمال الكوردستاني بكك لأسواق دهوك وأربيل… جزء من السياسة العدوانية ضدّ الشعب الكوردستاني والكابينة التاسعة لحكومة كوردستان
قبل يومين، أصدرت وزارة الداخلية في الحكومة الاتّحادية وإقليم كوردستان، بياناً مشتركاً حول أن القوة التي تقف وراء الحرائق التي التهمت أسواق أربيل ودهوك وكركوك هي حزب العمال الكوردستاني بكك، وبحسب البيان، فقد كُلفت هذه الشبكة بحرق أنابيب النفط والمحلات والمراكز التجارية والعديد من الأماكن الأخرى. وفي الوقت نفسه، أشعلوا