بقلم… ماهر حسن أطلّ علينا السيد أوجلان مستبشراً بتحويل مسار حزبه من الكفاح المسلّح إلى السياسة والقانون، ووضعها على طاولة نقاش في الهواء الطلق، وفقاً لتصريحه الأخير، بعد أن كان هو وأتباعه من المتفزلكين يخونون كلّ الأطراف السياسية بفهلوة والرقص على السلالم، ولا حلّ دونما السلاح، بل صاروا حتى في
Category: رؤى
هوشنك أوسي يكشف ما وراء الكواليس حول الاتفاق بين اوجلان وتركيا…قيادة قنديل حائرة… ترفض وتعقد اجتماعات
بالتزامن مع حديث رئيس حزب الحركة القومية، دولت بهجلي، حول أنه لا حلّ للقضية الكوردية في تركيا من دون إعلان زعيم حزب العمال الكوردستاني بكك، عبد الله أوجلان، المعتقل في تركيا منذ فبراير/ شباط 1999، تصفية حزبه، يتحدث كاتب كوردي سوري معروف والخبير بشؤون العمال الكوردستاني بكك عن بنود ما سماه
الكوردستانيون انتخبوا الديمقراطي الكوردستاني والرئيس الذي لم ينحنِ أبداً
محمد ميرديني جرت انتخابات برلمان إقليم كوردستان في 20 تشرين الأول/ أكتوبر بالتزامن مع ذكرى ملحمة بردي والتي تمرّغت فيها أنوف الأعداء بالتراب، كما تمرّغت خلال هذه الانتخابات أيضاً أنوف مرتزقتهم ووكلائهم من الخونة وبائعي الوطن، وقال الشعب الكوردي كلمته واختار وانتخب ممثّليه، وقال بملء فيه للخونة: لا… عموم أعداء
لماذا يدعم حزب العمال الكوردستاني الاتّحاد الوطني الكوردستاني؟
في خضم المعترك الانتخابي الذي يشهده إقليم كوردستان في انتخابات برلمان كوردستان، يدعم حزب العمال الكوردستاني بكك بكافة الأشكال الاتّحاد الوطني الكوردستاني. ولا شكّ أن هناك أسباباً كثيرة تقف وراء هذا الدعم اللامحدود كما يحتاج للعديد من التقييمات والتفسيرات، ولكن غالبية المرات فإن كلمة واحدة تكشف الأهداف السياسية أكثر من
ملاحظات حول تاريخ حرب حزب العمال الكوردستاني
الجزء الثاني: من الذي طبع منشورات 15 آب/ أكتوبر؟ تسلّلت المجاميع الأولى من مسلّحي حزب العمال الكوردستاني بكك إلى جنوب البلاد (إقليم كوردستان) عام 1982، لكن، كانت هناك العديد من المشاكل والمتاعب بانتظار هذه المجموعات الدعائية المسلّحة للتنظيم، لو أردنا دراستها وفق عناوين رئيسية. من أتوا لتحرير الكورد وخلاصهم… لم
لماذا «شمال شرق سوريا» وليس «كوردستان سوريا»؟
بقلم… ماهر حسن ما لم يمكن أن يواريه بعض تلامذة الفكر القومجي في سوريا، قامت به مجموعة من المتحذلقين من الكورد، قد هرولوا لجني الألقاب باسم القضية الكوردية، وطرح المفاهيم الخاوية والترهات الدخيلة التي لا فائدة منها البتة. كأن هؤلاء وخاصة بعد أن صاروا تلامذة مزاودين، ذوو مقولات وخطابات لا
قتلة هاوكار جاف لا يمكنهم جلب الديمقراطية إلى كوردستان…
حادث اغتيال هاوكار جاف لم يكن حادثاً عرضياً، بل كان جريمة إرهابية ينبغي تقييمها من كافة الجوانب لشعب إقليم كوردستان، ولا ينبغي بأيّ شكل من الأشكال تجاهله أو رؤيته كحادث طبيعي واعتيادي، فالحادث بحدّ ذاته هو ذروة الأحداث، وينطوي على أبشع السمات والخصائص القذرة والمنبوذة من قبل المجتمع الكوردي: الخيانة،
من هو “بائع الوطن”؟ تعالوا نتعرّف على بعض…
ألقى الرئيس المشارك للاتّحاد الوطني الكوردستاني، بافل طالباني، كلمة له خلال تجمّع انتخابي لحزبه، فكان يتحرّك خلال كلمته ويتجوّل على المنصة كمغفّل تافه أبله... خلا مضمون خطابه من أية برنامج أو مشاريع تنموية أو اجتماعية أو اقتصادية للاتحاد الوطني، وكانت القوة الوحيدة التي استهدفها بافل طالباني خلال خطابه هي الحزب
الاستعمار يحبّ الخونة… من لم يعدموا أوجلان لن يغتالوا بافل طالباني…
تصريحات الرئيس السابق لدائرة الاستخبارات التركية العامة، إسماعيل حقي بكين، خلال لقاء على قناة تلفزيونية تركية (خبر ترك) وكذلك تصريحاته حول بافل طالباني، أثارت ردود أفعال متباينة على مواقع التواصل الاجتماعي، وأصبحت محطّ جدل ونقاش واسعين، وبالأخص فيما يتعلق بطرحه قضية “اغتيال بافل طالباني”. أثير الموضوع على نطاق واسع من
أجهزة بيجر وأحذية مكاب (MEKAP)
عندما انفجرت أجهزة النداء-اللاسلكي (بيجر) في أيدي الناس وحقائبهم في بيروت (لبنان) قبل بضعة أيام، وأسفرت عن مقتل العشرات وجرح الآلاف، تذكّرت على الفور أحذية مكاب (MEKAP) لأعضاء ومقاتلي حزب العمال الكوردستاني بكك. ذات مرة (قبل بضع سنوات) أردت أن أكتب عن حذاء مكاب (MEKAP) وحركة حزب العمال الكوردستاني بكك،