الكاتب/كژال درويش ينبغي الابتعاد عن تلك العاطفة التي تقتلنا منذ آلاف السنين، والتي جعلتنا قرابين لكلّ ما يخدم مصالح أعداء الكورد ومحتلي كوردستان. لو أردنا معرفة حقيقة ما تجري من أحداث على الساحة الكوردستانية، وبالأخص في جنوب كوردستان، بدءاً من الاستفزازات العسكرية التي تهدّد أمن واستقرار إقليم جنوب كوردستان وحكومته
Category: رؤى
تفجير الـ PKK لأنبوب نفط الجنوب وقرار البرلمان العراقي ضده.. صدرا من مركز قرار واحد
ما زال إقليم جنوب كوردستان يتعرّض لسياسة الحصار الاقتصادي، وعملاً بهذه السياسة الممنهجة ضد كوردستان، قام البرلمان العراقي بإصدار قرار جديد فجر اليوم الخميس ضد شعب جنوب كوردستان، وذلك بعد مقاطعة الكتل الكوردستانية للجلسة، ووفق هذا القرار تمّ قطع موازنة إقليم جنوب كوردستان، فهم يرون أنه من الضروري أن تسلّم
إيران بدأت أجندتها بالـ PKK وتنهيها بالشيعة
شهد إقليم جنوب كوردستان خلال الآونة الأخيرة عشرات المؤامرات والخطط الهادفة لمعاداته والقضاء عليه من قبل الدول الأعداء والمحتلة لكوردستان، وما زالت مستمرة ليومنا هذا وستستّمر باستمرار وجود الشعب الكوردي، غير أن تفجير أنبوب نفط جنوب كوردستان الصادر لنفط الإقليم في 28 من الشهر المنصرم، كانت بداية لعملية عدائية من
لماذا يهاجم أعداء الكورد وكوردستان قاطبة البارزاني؟
البيان الذي أصدره الزعيم الكوردي مسعود البارزاني في الـ 2-11-2020 للرأي العام الكوردستاني يحمل في طياته أهمية تأريخية، حيث أشار البارزاني فيه إلى تحريمه للاقتتال الأخوي وإراقة الدم الكوردي، غير أنه نبّه فيه أنه ينبغي أن لا يُستغل هذه الفتوى الوطنية أو تُفسّر بتفسيرات خاطئة، فقد اختار البارزاني عباراته وكلماته
أدمغة كبار قادة الـ PKK وصخور كوردستان!
حاول أعداء الكورد ومنذ القدم إنماء الخلافات والانشقاقات وتعميقها بين الشعب الكوردي، وافتعال المشاكل وإشعال الحروب الداخلية والاقتتال الأخوي بينهم، وهذه الأحداث ليست وليدة اليوم، بل هي أحداث وجدت على مرّ التأريخ، فيحاولون تدمير أواصر الأخوة وروابط الأرض والوطنية بينهم، والقضاء على وحدتهم متى ما رأوا أو شعروا بهاجس الوحدة
خرافة الوطن العربي الكبير!
بقلم الكاتب السعودي: محمد آل الشيخ خرافة (الوطن العربي الكبير) كما كانوا يلقنوننا ونحن صغار اتضح أنها (خراط فاضي)، كلفتنا على مستوى تنمية أوطاننا، الشيء الكثير؛ وأكاد أجزم أن تدني الشعور بالمواطنة ومعها تدني التنمية الشاملة في أرجاء المنطقة التي ترفع شعار الوحدة العربية من المحيط الى الخليج ، تعود
الرّدّ على الرئيسة المشتركة لمنظومة المجتمع الكوردستاني ” KCK” (بسي هوزات)
حين يتجاوز الرؤساء المشتركين للبكك حدودهم، ويطلقون التهديدات جزافاً دون مراعاة الوضع الراهن، ويصبحون عوامل فعالة في زيادة تدهور الأوضاع في جنوب كوردستان، ينبغي أن ينبري البعض من المخلصين الوطنيين والقوميين ويقفون في مواجهتهم، والتصدي لهم لئلا يمسّوا ما هو أقدس من كلّ شيء وقطع الطرق والسبل أمامهم من القضاء
أعضاء الـ PKK سيحزنون ولكن…!
أثرت معاداة البكك لحكومة جنوب كوردستان، وشراكتها الاستراتيجية لسرطان الشرق الأوسط -إيران- تأثيراً سلبياً على مصير الكورد ومستقبلهم في المنطقة، فقائدهم المسجون أوجلان باتفاقاته مع تركيا، والبكك بمعاهداتها مع إيران وتنسيق شراكة استراتيجية معها، فهاتان العلاقتان ستؤثّران سلباً على المئوية عام من نضال الكورد وكفاحهم الدامي خلال هذه الحقبة الزمنية
الـ PKK ومحاولاتها الرامية للإخلال بالمجتمع الإيزيدي في شنكال
البكك تحقّق مصالحها الحزبية على حساب آلام ومآسي الشعب الإيزيدي بعد أن أصبحت البكك عبئاً على كوردستان، وداءً في جسد الشعب الكوردي وبالأخص المكوّن الإيزيدي، باتت تراعي مصالحها الحزبية وتحقّقها بأي ثمن كان وأية طريقة كانت، وكما تحدّثنا في الجزء الأول عن التأثير السيء للبكك على المجتمع الإيزيدي، واستهتارها واستهزائها
الـ PKK ومحاولاتها الرامية للإخلال بالمجتمع الإيزيدي في شنكال
الجزء الأول تفعل كلّ شيء بعقول الفرد الإيزيدي الشعب الإيزيدي من الشعوب الكوردستانية الأصيلة، وقد مورست العشرات من الفرمانات تجاههم، غير أنهم ما زالوا متمسكون بأعرافهم وتقاليدهم وشعائرهم الدينية وانتمائهم القومي، نعم، لقد ضحّوا بالغالي والنفيس من أجل الحفاظ على قيمهم ومبادئهم، فقد صمدوا أمام أكثر من 70 فرماناً لإبادتهم