كتّاب لا يرون أبعد من أرنبة أنوفهم

الذهاب بعيداً عن الحديث عن تعريفات غاية PKK المكرهة بدافع الحاجة وبوصلة المنفعة، مقابل نقيضتها دوافع الحركة الكوردية، ودون ارتكاز  على أسس، وأسباب، ودواع، أعمق بكثير من الصراع الدائر وتناوله بصدد استقراء طرفي النزاع : PKK والديمقراطي الكوردستاني، حسب زعم من يريدون تصوير الأمر صراعاً، لا طغياناً من طرف مجرم،

جان دوست: استراتيجية PKK تهدف إلى تدمير تجربة إقليم كوردستان‎‎

أكد الكاتب الروائي الكوردي المعروف، والناشط الكوردي، جان دوست، أن استراتيجية حزب العمال الكوردستاني PKK تهدف إلى تدمير تجربة إقليم كوردستان. خلال منشور له على صفحته على مواقع التواصل الاجتماعي -فيسبوك- علّق الناشط الكوردي المعروف (جان دوست) على مسألة إغلاق معبر بيشخابور الحدودي يوازيه معبر سيمالكا المائي بين إقليم كوردستان

إقليم كوردستان في مرمى نيران بعض الكتّاب 

بقلم: ماهر حسن لفت نظري اليوم، مقال لمثقف ذي رؤية ضبابية رمادية، وهو يكدح في أن ينتقل من يوم إلى آخر دون أن يستخلص الدروس والعبر من حكمدارية منظومة PKK في كوردستان سوريا، والتي يجب أن تؤثّر بشكل فعّال على رؤيته كمثقف. مقال بني على أساس اختلاق أسباب كاذبة، لا

شبيبة حزب عبد الله ومقاتلون باسم الله (داعش)

بقلم… ماهر حسن لا يحتاج المرء اليوم إلى الكثير من العناء كي يجري مقارنة بين منظمتين لا تختلفان عن بعضهما البعض بشيء في نهجهما من تنكيل ومحاولة الترغيب والترهيب، والانتهاكات المستمرة التي جعلت اسم كل منهما يطفو على السطح وسط العديد من الأسئلة التي تتبادر إلى الأذهان، كلها نحو هدف

تركيا وإيران وبينهما “العمال الكوردستاني PKK” … أسئلة محيّرة

بقلم… هوشنك أوسي في تركيا يبدو بعض الخيال السياسي والإعلامي أكثر خصوبة من خيال الشعراء والأدباء والفنانين الأتراك، فمثلاً يمكن أن يجد بعض الخيال ارتباطاً بين حزب “العمال الكوردستاني” وإندونيسيا، الأرجنتين، الصومال أو الموزمبيق، وأن تلك الدول تقدّم الدعم السياسي واللوجستي والعسكري لزعيم حزب العمال عبد الله أوجلان، ولكن، ذلك

أصدوق مظلوم عبدي؟! أم يمثّل دور الشرطي الجيد فقط؟!

تعرّض أنصار الأحزاب السياسية الكوردية المنضوية تحت مظلّة المجلس الوطني الكوردي في سوريا للضرب والاعتداء وأشرس الهجمات خلال تنظيمهم احتفالية بيوم العلم الكوردستاني، على يد مسلّحي تنظيمات الشبيبة الثورية “جوانين شورشكر” حيث هاجم مرتزقة هذه التنظيمات المراسيم بالحجارة والعصي وقنابل المولوتوف وقاموا بإحراق مكتب المجلس في الدرباسية. وقد خلّف الاعتداء

علاقة تركيا بالاتحاد الأوروبي.. أكثر من شريك وأقل من عضو!

بقلم: أحمد مصطفى الغر تظل تركيا اليوم هي الدولة الوحيدة من غير الأعضاء التي لديها اتحاد جمركي يعمل بكامل طاقته مع الاتحاد الأوروبي، وفي الواقع، لم يكن لدى أي دولة في الاتحاد الأوروبي اتحاد جمركي معه قبل انضمامها سوى تركيا. على مدار سنوات مضت، سعت تركيا بقوة للحصول على عضوية

الـ PKK تبني جيلاً منعدم الأخلاق والكرامة والقيم الإنسانية!

قد يوجد أشخاص منعدمي الأخلاق والقيم والآداب في أطر عموم الأحزاب السياسية الكوردية دون استثناء، وتختلف نسب هؤلاء الأشخاص وأعدادهم من حزب لآخر، هذا وتلك الأحزاب لا تتحمل خطيئة هؤلاء كونهم هكذا إذ قد تلك الصفة سمة فطرية في هؤلاء، إلا أن تنظيمات حزب العمال الكوردستاني تختلف تماماً في هذا

تصريح قوات الدفاع الشعبي (HPG) حول شهداء البيشمركة وسياسة القمّام -آكل الجيف-

في الآونة الأخيرة، صعّدت تنظيمات داعش الإرهابية من هجماتها ضد إقليم كوردستان، وفي الأسبوع الأخير شنّ مسلّحوا هذه التنظيمات هجومين كبيرين أسفرا عن استشهاد 3 أطفال، هنا ينبغي على الكورد الوقوف على هذا التصعيد المفاجئ للهجمات المستهدفة للإقليم، نعم، فالمعتدي المهاجم هو داعش غير أن هناك من يقف وراءه من

لو لم تكن الدودة من الشجرة… فلا شكّ أن المجلس سيحمى بالضراط -إطلاق الريح!!

مجدّداً… ظهرت سوزدار ئافيستا عضوة المجلس الرئاسي العام لمنظومة المجتمع الكردستاني (KCK) على شاشة (Sterk TV) وتحدّثت وقيّمت أوضاع شنگال وهجمات خانصور، غير أنها مجدّداً لم تأت بجديد، فحديثها لم يخرج عن إطار توجيه اللوم للديمقراطي الكوردستاني -البارتي- واتهامه بالوقوف وراء كلّ صغيرة وكبيرة حدث! فقالت: “مروان بدل قتل بيد الديمقراطي