سورية ما بعد الأسد – على أعتاب حرب جديدة

ثمّة تساؤلات كثيرة بعد سقوط نظام الأسد في دمشق لا سيّما مع السيناريوهات التي تعكس تصعيدًا متجدّداً للصراع، والتحريض ضدّ الموالين للنظام البائد، وفتح باب أمام محاولات انتقامية ضدّ الشخصيات المرتبطة به، سواء بسبب الطائفية أو بسبب الأدوار التي لعبوها خلال السنوات السابقة. لكن، ما قد يغفل عنه الكثيرون هو

ماذا حلّ بـ “محور المقاومة” الإيراني بعد سقوط نظام الأسد؟

أسفرت الإطاحة بنظام الرئيس السوري بشار الأسد في سوريا عن ضربة قوية لحليفها الوثيق إيران. وذكر تقرير للإذاعة العامة الفرنسية فرانس 24، أنه بعد الإطاحة بالأسد وجدت إيران نفسها “معزولة” ولأول مرّة، وأن محور المقاومة الذي تقوده طهران، والذي جمع العراق وسوريا وحماس وحزب الله اللبناني قد تفكك. وأفاد جوناثان

حزب العمال الكوردستاني بكك يعترف باغتيال العميد محمد ميرزا ​​سندي

في مساء يوم الأحد 23 تموز 2023، وإثر تفجير سيارته بعبوة لاصقة في أحد شوارع مدينة زاخو بإقليم كوردستان، استشهد العميد (محمد ميرزا) في عمل إرهابي جبّان، وبعد مرور أيام قليلة، أعلن مجلس أمن إقليم كوردستان، تفاصيل جديدة حول الحادث، بحيث لم يبق أي مجال للشكّ حول وقوف حزب العمال

وحدات حماية الشعب (YPG) تترك عشرات الآلاف من كورد عفرين تحت رحمة العصابات التكفيرية!

قوات وحدات حماية الشعب (YPG) وقوات سوريا الديمقراطية “قسد” أذرع حزب العمال الكوردستاني بكك بروجآفا كوردستان-كوردستان سوريا، تركت عشرات الآلاف من اللاجئين الكورد النازحين من عفرين المحتلة وكذلك أهالي مناطق تل رفعت، الشهباء وحيّي الشيخ مقصود والأشرفية بحلب وحدهم تحت رحمة العصابات التكفيرية ولقمة سائغة لمرتزقة تركيا من الميليشيات السورية

الفرص الذهبية الثلاث للكورد التي أهدرها حزب العمال الكوردستاني خلال الـ 45 عامًا الماضية ودور الحزب في العصر الجديد للفرص في الشرق الأوسط…

في الـ 7 من تشرين الأول/ أكتوبر عام 2023، ردّت إسرائيل على الهجوم المباغت لحركة حماس الموسوم بـعملية طوفان الأقصى، فشنّت الدولة العبرية بعملية عسكرية أكبر وأوسع أطلقت عليها تسمية (السيوف الحديدية)، واليوم، هناك بالفعل طوفان وعاصفة تعصف بالشرق الأوسط كما أن السيوف مسلولة، في هذه الفوضى والاضطرابات بين الطوفان

هل سيوافق العمال الكوردستاني بكك على المشاركة في عملية الحلّ التي يتحدث عنها أوجلان-باخجلي؟

تجري النقاشات على قدم وساق حول عملية الحلّ والمصالحة التركية-الكوردية الجديدة، والتي يلعب فيها دولت باخجلي وعبد الله أوجلان أدواراً رئيسية، بعض المثقفين والكتاب المحايدين حسب الظاهر، يحاولون كسب الحدث والاستفادة منه سواء من الناحية المادية أو جماهيرياً، فباتوا ينشرون معلومات مضلّلة متناقضة، بينما في الجانب الآخر، تهدف الدولة ووسائل

عاصفة الولادة: سيناريوهات دولة كوردية في عهد ترامب

بقلم الدكتور: محمد العرب مع إعادة انتخاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تتزايد الآمال حول إمكانية تحقيق حلم الدولة الكوردية، حيث إن سياسات ترامب الخارجية تميل نحو الجرأة في اتّخاذ القرارات الدبلوماسية، مما يفتح أمام الكورد آفاقًا جديدة للاستفادة من هذا التوجّه في تحقيق استقلالهم. في هذا السياق السياسي الديناميكي، يصبح

من أسّس العمال الكوردستاني بكك؟ وما كان مصير مؤسّسيه؟

عقد حزب العمال الكوردستاني بكك مؤتمره التأسيسي الأول في 27 تشرين الثاني 1978 في منطقة لجي بولاية ئامد، فيا تُرى ما الذي حدث للشخصيات الـ 22 المؤسّسة لحزب العمال الكوردستاني بكك؟ فلا نرى الحزب يتحدّث عن مصير هؤلاء المؤسّسين إطلاقاً، (كسيرة يلدرم (أوجلان)، عبد الله أوجلان، حسين توبگدر، محمد جاهد

قيس الخزعلي والاتّحاد الوطني يطلقون سراح المجرمين المتورّطين بحرق أسواق دهوك وأربيل…

أصدرت المؤسّسات العراقية الخاضعة لسيطرة النظام والإدارة الشيعية العراقية والحشد الشعبي الذي يعتبر جزءاً هاماً من النظام الشيعي الإيراني، قراراً جديداً بتبرير الجرائم والممارسات الإرهابية بحقّ كوردستان، وتبرئة الإرهابيين المتورّطين بارتكاب هذه الجرائم، وبحسب التقرير، أمرت رئاسة محكمة استئناف الرصافة بالعاصمة العراقية بغداد بـ “الإفراج” عن عناصر حزب العمال الكوردستاني

ازدراء جميل بايك وعدم احترامه للإرادة الانتخابية لشعب إقليم كوردستان

خلال مشاركته في البرنامج الخاص الذي بُث على فضائية حزب العمال الكوردستاني بكك (ستيرك-TV) في 8 تشرين الثاني الجاري، تطرّق الرئيس المشترك للمجلس التنفيذي لمنظومة المجتمع الكوردستاني (KCK) جميل بايك، إلى جملة مواضيع وقضايا رئيسية من بينها المناقشات الجارية مؤخّراً حول القضية الكوردية في تركيا وغيرها من القضايا. وكانت خلاصة تقييم جميل