بيان منظومة المجتمع الكوردستاني… توسّلات من الدولة العراقية وإعلان للحرب ضدّ الكورد من جديد

أصدرت ما تسمّى بـ “لجنة العلاقات الخارجية لمنظومة المجتمع الكوردستاني KCK” بياناً قذراً في 26 شباط، أبدت فيه ولاءها من جديد للدولة العراقية، واحتضنتها، فيما أعلنت أنها ستعمّق من حربها الضروس ضدّ إقليم كوردستان تحت عباءة محاربة الحزب الديمقراطي الكوردستاني PDK. لم يكن تصريح لجنة العلاقات الخارجية في KCK مجرّد

حزب المساواة وديمقراطية الشعوب (DEM Partî) وسياسة الوجهين-النفاق

في الانتخابات المحلية (البلديات) حاول حزب المساواة وديمقراطية الشعوب (DEM Partî) أن يلعب دوراً، فأدلى الحزب بتصريحاته الأولية مدّعياً أن قرار الحزب سيكون مستقلاً وبيد إدارة الحزب، صدق البعض هذا ووثق به، لكن من يعرف حقيقة سياسة حزب العمال الكوردستاني لم يصدق بعضاً من تصريحات (DEM Partî)، فحاول (DEM Partî)

مقاطعة المعلمين… الابتزاز السياسي الذي انتهى بمعاناة الطلاب فقط!

منذ بداية العام الدراسي الحالي (2023-2024) أعلنت مجموعة من المعلمين في محافظة حلبجة والسليمانية أنهم سيقاطعون العملية التدريسية (إلقاء الدروس) اعتباراً من بداية العام الدراسي الجديد، واستمرت المقاطعة، التي أضاعت قوتها وحدّتها تدريجياً بمرور الوقت، لتنتهي آخر فصول قصّتها عقب إعلان المجموعة الصغيرة في حلبجة يوم أمس، بإنهاء المقاطعة في

دوران كالكان مشيداً بإيران: الهجوم في كرمان هجوم استهدف قاسم سليماني!

القيادي البارز في حزب العمال الكوردستاني بكك، دوران كالكان، وصف هجوم كرمان على أنه هو هجوم استهدف قاسم سليماني، وأن الدولة التركية تقف وراء الهجوم، وتركيا تريد توريط إيران وجرّها إلى الصراع الدائر في الشرق الأوسط! كتب القيادي في حزب العمال الكوردستاني بكك، دوران كالكان مقالاً في صحيفة البكك التي

الجزء الثاني: النسخة الثانية من خطة أربيل وتقدّم الخط الإيراني

كانت خطة أربيل لأوجلان بعد عام 1999 بمثابة شريان الحياة لحزب العمال الكوردستاني بكك، حافظ الحزب الذي أصبح بمثابة قوة شبه عسكرية لتركيا ما بين عامي 1999-2012، من خلال هذا المخطّط على وجوده من الاندثار والزوال، ولمّا تيقّن التنظيم من جدوى الخطة في الشرق الأوسط ومدى الاستفادة منها بات يبحث

من سيسدّد فاتورة قتلى الجنود الـ 9؟!

مرت سنوات طويلة منذ دخول الحرب المسلّحة لحزب العمال الكوردستاني بكك إلى أراضي إقليم كوردستان، تدير البكك هذه الحرب بالأكاذيب والشعارات الخدّاعة، النتيجة كانت مقاومة فارغة لا معنى لها ولم تجلب للكورد سوى الويلات والمآسي والقصف والدمار وتهجير مئات القرى الحدودية وتجريدها من مظاهر الحياة، فباتت المعارك والاشتباكات على أبواب

من بين كلّ 3 من كوادر البكك… عنصر للمخابرات التركية (MIT)!

خلال الأعوام الماضية، اخترقت المخابرات التركية (MIT) عمق رفوف حزب العمال الكوردستاني بكك بشكل عميق وكبير، بحيث اجتاحته بشكل كامل، سواء في ذلك المستويات القيادية العليا والأدنى، لدرجة يمكننا القول -لو اصطفّ كوادر هذه التنظيمات- أن من بين كلّ 3 كوادر في رفوف البكك أحدهم عنصر للمخابرات التركية! هذا التغلغل

تركيا وإيران أعداء للكورد، وحزب العمال الكوردستاني بمقدارهما…

منذ الهجوم الصاروخي الإيراني الظالم على أربيل عاصمة إقليم كوردستان، وبدء التظاهرات ضدّ الجمهورية الإرهابية، شرع حزب العمال الكوردستاني بكك ووسائل إعلامها في حملة متواصلة في محاولة منها لتبرئة الجمهورية الإرهابية، بتساؤلات افتراضية كـ: لماذا لا تسمح حكومة إقليم كوردستان بإطلاق تظاهرات ضدّ الدولة التركية؟ في محاولة من هذه الحركة

هجوم البكك في ئاميديي والهجوم الإيراني تمّ التخطيط لهما من مركز قرار واحد…

يوم أمس، هاجم مسلّحو حزب العمال الكوردستاني بكك، نقطة تفتيش لبيشمركة كوردستان على الطريق الرئيسي الواصل بين ئاميديي-العمادية وشيلادزي، حوالي الساعة 10 صباحاً، علماً أن نقطة التفتيش التي تمّ الاعتداء عليها ومهاجمتها، هي حاجز ثابت وموجود في المنطقة منذ أكثر من 10 سنوات ولم يتمّ إنشاؤها بسبب البكك، كما لم

ما القوى التي تقف وراء البهتان القائل “قوات بيشمركة زيرفاني الكوردستانية ستهاجم حزب العمال الكوردستاني”؟

في ليلة 22 كانون الثاني، نُشر خبر على الموقع الإعلامي “شار برس-SHARPRESS” تحت عنوان “قوات زيرفاني تتحرّك لمهاجمة حزب العمال الكوردستاني” لتقوم بعدها بعض وسائل التواصل الاجتماعي فوراً بالدعاية ونشر الخبر على أوسع نطاق. من الواضح جدّاً أن هذا الخبر المفبرك اختلقه مركز معادٍ، نظراً لتوقيت الخبر الحساس والملفت للانتباه،