ملاحظات حول حزب العمال الكوردستاني بكك حزب العمال الكوردستاني بكك هو حركة تركت بصمتها على تاريخ كوردستان على مدى الأربعين سنة الماضية من خلال حربها وسياستها وأساليبها التنظيمية، لكن، هذه البصمة أثارت العديد من الشكوك والريب والجدل حول: هل أن حزب العمال الكوردستاني بكك هو حزب أم مجتمع مؤمن؟ وما
Category: رؤى
انتفاضة كاخرة في عفرين وإرادة الصمود
بقلم… عبد اللطيف محمد أمين موسى يٌلاحظ المتتبّع لجملة الأحداث التي مرّ ويمرّ بها الشعب الكوردي عبر تأريخيه المليء بالقهر والظلم والقتل والتشريد والتهجير وحملات الأنفال… بأنها جسّدت أبشع مأساة مارستها قوى الظلم والعدوان في تاريخ الإنسانية من بشاعة، ولعل تلك المأساة مثّلت الدافع الأساسي في إرادة الصمود بمقاومة الهمجية
إضافة لمعاداة الأحزاب الكوردستانية… العمال الكوردستاني بكك يحارب الأديان السماوية علناً!
حزب العمال الكوردستاني بكك ليس حزباً معادياً للأحزاب الكوردستانية الوطنية مثل الحزب الديمقراطي الكوردستاني فحسب، بل هو حزب معادٍ ومعارض لكلّ ما يؤمن به الشعب الكوردي، ويبذل محاولات حثيثة في سبيل تغيير هذه المعتقدات لتصبّ في خانة المصالح الحزبية الضيقة، وضمن السلوكيات والممارسات اللاأخلاقية والخبيثة والقذرة لهذا الحزب الدخيل على
نساء “كاخري” وبقايا داعش…
بقلم… ماهر حسن ثمّة الكثير الذي يمكن الحديث عنه، ولا سيّما الأسئلة التي باتت تواجهنا، إذ لا مناص من مواجهتها، منها عن بقايا الداعش الذين راحوا يطبقون نظريات متهالكة في العنف ضدّ أهلنا في عفرين من مجرمين ظهروا على غرة فجأة- وحكموا المكان، مكان الكورد الذي تقاسمه أكثر من احتلال
عندما يتسنم الرعاع مواقع القرار
بقلم الدكتور: عبد الحكيم بشار في كلّ دول العالم المتقدّم وفي عرف معظم السلطات التي تحترم نفسها وتحترم مواطنيها، معلوم أن طريقة تعاملها سواء في الشارع أو في المعتقلات فيها اختلاف واضح وجوهري بين الشخص الإرهابي وذلك المناضل السلمي، فالشخص الإرهابي الذي يُشكل الخطر على السلطة وعلى المجتمع ككل يُعامل
في عملية انتخاب محافظ كركوك: من انتصر ومن خسر؟
دخلت عملية انتخاب الإدارة المحلية في كركوك والأزمة التي تلتها في 13 آب، وتعيين ريبوار طه كمحافظ للمدينة، مرحلة وحقبة مختلفة، فالأزمة لم تنته بعد، بل على العكس تماماً، بدأت مرحلة جديدة من الأزمة. لأن قضية كركوك هي قضية أكبر من انتخاب المحافظ. يحاول العديد من الجهات الإقليمية الفاعلة وبعض
31 أكتوبر… دفع الأفسد بالفاسد
دلوفان علي إحدى المواضيع والأحداث الرئيسية والتي تتصدّر المواضيع التضليلية والخداع الإعلامي هي أحداث 31 آب، حيث يتمّ تصوير هذا الحدث من قبل وسائل إعلام كلّ من الاتّحاد الوطني الكوردستاني وحزب العمال الكوردستاني بكك على أنه خيانة في محاولة منهما إخفاء تأريخهم الحافل بالخيانة والإرهاب. ورغم أن الشعب الكوردي يعرف
الهدف الرئيسي لـ “الحرب” بين حزب العمال الكوردستاني بكك والجيش التركي في بهدينان هو الحزب الديمقراطي الكوردستاني
تدور حرب في ثنايا رحى الحرب العبثية بين حزب العمال الكوردستاني بكك والقوات المسلّحة التركية في بهدينان، والتي تطوّرت إلى حرب تقنية باستخدام أحدث الأجهزة الحربية والعسكرية من الدرونات وصولاً إلى الكاميرات الحرارية… تنتشر مزاعم أن أحد طرفي الحرب دمّر الآخر وقضى عليه، في الوقت الذي يعلن فيه باستمرار طرفا
معضلة (رواتب موظّفي إقليم كوردستان) حلقة هامة من سلسلة التدخلات العراقية في انتخابات برلمان كوردستان
منذ ما يقرب من 50 يوماً، لم يتقاضى موظّفو إقليم كوردستان رواتبهم، ولم تستلم حكومة إقليم كوردستان أي أموال لدفع الرواتب، ما خلق أزمة «رواتب»، وبسبب تفسير بعض الأطراف مسألة الرواتب بشكل فوضوي وطريقة معقدة للغاية، أصبحت أزمة الرواتب بمثابة جرس إنذار خطر يحاولون اتّهام حكومة إقليم كوردستان بالتسبّب بهذه
مًنْ على الكورد محاكمتهم بمرور 40 عاماً على قفزة 15 آب؟!
أعلن حزب العمال الكوردستاني بكك أنه بدأ بالكفاح والحرب المسلّحة ضدّ الدولة التركية في 15 آب/ أغسطس 1984، وأسّس جيشاً أطلق عليه اسم (HRK -قوات تحرير كوردستان) وقد مرّ 40 عاماً على ذاك اليوم… في باكور كوردستان-كوردستان تركيا، وخلال هذه الأربعين عاماً، فَقَد ما يقرب من 60 ألف كوردي حياتهم